اخذت كنافة محلي واعطوني معها كاس ماء مجاني ، للاسف اكتشفت ان الماء مفتوح وطلبت ماء اخر للتاكد وكان أيضا مفتوح (يوجد تهريب من اعلى الكأس) وقد تم ابلاغهم بذلك ، I took a local kunafa, and they gave me a free glass of water with it. Unfortunately, I discovered that the water was opend form the top cover not new and asked for another water and i found the same issue
ماشاء الله الطاقم رائع جدا وبشوشين الله يسعدهم وبالاخص الاخ عبدالله والأخ علي شكراً كثير لكم خدمة رائعة جدا واسلوب جميل والأخ الي على الكاشير نسيت اسمه
احسن گنافة وتعامل كويس الكنافة فريش جبنة حلوة واسعار هم مناسبة واتمنى تروحون تجربو الكنافة في حاجة ثانية يقدم لك القهوة ضيافة مع الكنافة إكراما لزبائن الله يوفقهم ويسر أمورهم
صراحة الكنافة الخشنة بالجبنة لذيذة والناعمة كانت عاديه، الاسعار وسط ولكن كديكور المحل والألوان غير مريح هذا غير توفر قهوة للشراء مثلا القهوة السوداء. المحل مشكورا يوفر قهوة مجانية ولكن مشي حالك وكانت باردة خلال الزيارة
طاقم الموظفين السعودين مميزين ماشاء الله اشكر الاداره الكنافه لذيذه لكن يوجد مشكلتين الرقم الموجود لفرع مااحد يرد وكذالك الاسعار ارجو من الاداره مراجعتها
للامانه الشهر الاخير كنت من زوار المحل بكثرة كانت الكنافة ممتازة لكن اخر الايام لاحظت الجبنة قليلة بالكنافة وطعمها اختلف ماهو زكي زي تجاربي اللي راحت مدري ايش حصل لكن راح اتركهم مدة ونرجع نشوف
والله للاسف الكنافة اختلفت جدا عن اول من نايحة بالجودة بالاظافة للمحاسب والله افرح لما اشوف ابن بلدي يشتغل لكن والله ياليت يدربونهم او يختارون ناس عندها ذوق و تخدم الزبون اسأل ما يرد و اذا رد مايعرف يرد ولابي يخدم والله شي مخيب اخر مره امر الفرع هذا واذا كنافة ابو الهوس واذا كل الفروع نفس الشي بقاطعهم
لم تمرّ بي تجربة أسوأ من تجربتي مع أبو الهوس على الإطلاق. فقد تعاملت مع ابو الهوس أكثر من مرة في أكثر من مناسبة وأكثر من صنف، وبالذات الكنافة الخشنة والناعمة، والبقلاوة والبورمة. وسأتحدث عن تجربتي الأخيرة، اليوم 5 رمضان 1440. ولمن يسأل لماذا تعود إليه طالما أنه لم يعجبك اقول اننا في الرياض نسأل قبل أن نذهب إلى مطعم أو محل حلويات، وقيل لي أن هذا المحل كويس، فذهبت ثلاث مرات تباعاُ اشتريت منه في المرة الأولى كنافة ناعمة وفي المرة الثانية مشكل حلويات شامية، وهذه كانت لا بأس بها، وفي المرة الثالثة اشتريت منه كنافة خشنة وناعمة، وهذه لا شيء فيها يشبه الكنافة إلا الشكل، فلا طعم ولا نكهة ولا حتى جبنة نابلسية. وأقسم بالله لو أنني أعطيت المكونات لإمرأة صينية أو برازيلية وقلت لها اصنعي لنا شيئاً حلواً لأتقنته أكثر من هذا ابو الهوس. فهذا مجرد اسم لا معنى له ولا قيمة. العجينة كأنها برغل مطحون ومعجن بشوية سمنة ولون أحمر، الجبنة لا علاقة لها بأية جبنة يمكن أن تشتريها من أي مكان في العالم، قال نابلسية قال، اللي بقول عنها نابلسية لا يعرف ما هي الجبنة أصلاً ولم يتذوق طعم الجبنة النابلسية على الأطلاق. وتعال واتفرج على الكنافة الخشنة لما تنفصل إلى طبقتين، طبقة علوية كأنها مغرّقة بالماء، وعجين من تحت، وعندما تقلب قطعة الكنافة رأساً على عقب وتشوف قاعها تدرك كمية النصب والغش. فالجبنة موزعة بطريقة عشوائية، بعض المناطق فيها ما يشبه الجبنة بطبقة لا تتعدى 2 ملمتر ومعظم المناطق الأخرى لا فيها جبنة ولا نيلة. بصراحة المفروض ينحط هذا المحل والمحال الأخرى المشابهة تحت المراقبة لمعرفة مصادره من الجبنة والعجين والتحقق من أنها تصلح للإستهلاك البشري