زرنا فرعهم في مكة الراشدية في وقت عشاء وليلة جمعة وسبق جربنا فرعهم القديم اللي قفل في العوالي وكان حاطين في جوجل انه الفرع يقفل الساعة 3: 00 صباح لكن طلع غير صحيح بحسب كلام العامل المصري سيئ التعامل
الطلب ٠٠ كان دجاج مضغوط مع طحينة ومشروب وطلبنا دجاج محمر قالوا غلق وطلبنا مصقعة قالوا مافي خبز
الخدمة ٠٠ سيئة جدًا تعامل المصري مستفز وغير محترم ويتأفف من خدمتنا وماله نفس رغم أن المطعم فاضي ما فيه غيرنا في وقتها وكان ظاهر علينا انه متضايقين من اسلوبه لكن ولا همه وزميله الكاشير اليمني كان متفرج ولا يحرك ساكن
الطعم ٠٠افضل مضغوط اكلته في مكة من ناحية الطعم ممتاز جدًا
الكمية قليلة نوعًا ما
السعر ٠٠ يعتبر وسط غير رخيص ولا غالي
المقبلات ٠٠ سيئة كمية قليلة والسلطة مويا من غير طعم وقطعة بصل وليمون فقط وبخيلين فيها سيئة جدا
المكان •• للشباب فقط مافي محل عوائل كان دور ثاني لا يوجد مصعد والدرج حديد يهتز وانت تمشي فوقه والجلسات عربية فقط وقليلة
المطعم ما شاء الله تقريبا كل شي فيه ممتاز؛ أحيان تزيد الأبازير والملح في الرز شوية وأحيان السلطة الحارة ما لها طعم، أتمنى تلقوا بالكم وتنتبهوا للموضوع دا.
المطعم معروف في العوالي كان مرة روعه وكان الواحد يضرب مشوار الان سي جدا عادي ولايستحق عادي نصيحة لصاحب الشركة الموقع عادي جداا نصيحة يفتحو في العوالي افضل ويرجعو الخلطه القديمة الان لايستحق
مطعم جميل يستحق التجربة اخذت من عندهم وجبة مضغوط محلي ايجابياته تعامل موظف المحلي كان في قمة الاحترام والرقي سلبياته ان بعض الاصناف مبالغ في سعرها شوي وبرضه السلطات اللي تكون مع الوجبة قليلة يعني وجبة كامله معها ٢ فقط الافضل اقل شى ٤ حبات تكون كافية
صراحه طعم الاكل صار فانحدار مو نفس فرع القديم الذي فالعوالي والسبب طبيعي بيرجع لسوء ادارة الرقابه والجودة ، بعد انتشار فروع للمطعم ، لكن قبل سنه ونص كانو متميزيين ففرعهم الذي بالعوالي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخوه الى يشتكون من ريحة الكشنة او المطعم فيه ريحة زايده من حقة يقوم بالاتصال على ٩٤٠ وابلغهم بعدم وجود مراوح شفط اوانا الموجود غير منسب للمطعم وبالتوفيق للجميع
تمنيت اسم كوزي يكون اول اكله موجودة بالمطعم لكن اللاسف تفاجات انه فقط مجرد اسم المطعم جميل جداً والصراحة من وجهة نظري الاكل لذيذ بس الاسعار مبالغ فيها واتمنى من مالك المطعم يخفض من الاسعار. واقترح كمان يزود المنيو بالاكلات ينقصه بعض الاكلات.