انا والله ما يهمني الاكل قد ماتهمني الخدمه ، الموظف الهندي الكبير سيئ جججججججدًا ويتكلم باسلوب جدًا سيئ وينافخ وكل ماقلتله تكلم كويس لو سمحت يقول انا شغل هنا ١٥ سنه مافي علم انا ؟ عفوًا! الموظفات والفلبيني عسللللل عسل ، اتمنى النظر فالموضوع.
فرع السلام مول فاشل بامتياز طلبت وجبة دينرميل وليس قبلي إلا شخص واحد وانتظرت قرابة نصف ساعة لتجهيز الوجبة وتكرر معي هذا الأمر في طلبات سابقة فنادرا ما اجد طلباتي متوفرة لذا خيار البيك افضل علما ان موظفة الكاشير مهذبة ومتعاونة لكن الإدا ة والتحضير سيء
تجربة سيئة جداً من كنتاكي من قبل الموظفة سماهر طلبت منها وجبة دائماً اطلبها من جميع الفروع ورفضت بتعابير وجه سيئة واستهزاء ولم تكلف نفسها بالسؤال وعندما بحثت للوجبة في البرنامج وواجهتها لم تتجاوب بل اصرت على ان الوجبة غير موجودة اتمنى تدريبها على المنيو وخدمة الزباين
انخفضت جودة الطعام عن السابق مع إختلاف تحضيرها من فرع لآخر (كثيراً ما أجد قطع الدجاج في البرجر تكون نصف إستواء من الخارج وشبة نيئة من الداخل) ، هذا هو سبب التسمّم الرئيسي لكثير من العملاء
وللأسف كثرت الشكاوى اتجاههم لكن لا مستمع ولا مجيب!
مُجملاً السعر مرتفع جداً مقابل الجودة المنخفضة لتجربة العميل مقارنة بالمطاعم المنافسة في ذات المجال.
ومع ازدياد شهرة ساندرز، أعطاه الحاكم روبي لافون رتبة كولونيل كنتاكي في العام 1935 تقديرًا لعطاءاته في مجال الطّبخ في الولاية. وأُدرج مطعمه خلال 4 سنوات في كتاب دنكان هاينز "مغامرات الذوّاقة".
ومع بدء توافد الناس حصريًا لتناول الطعام، انتقل إلى الجهة المقابلة من الشّارع لزيادة قدرة استيعاب الزّبائن. وأتقن على مدى العقد التّالي، مزيجه السرّي المكوّن من 11 نوعًا من الأعشاب والتوابل وتقنية الطّهي الأساسيّة التي ما زالت مُعتمدة حتّى اليوم.
وصفة الكولونيل تنتشر حول العالم
في العام 1955، وإيمانًا منه بجودة دجاجه المقلي، كرّس الكولونيل نفسه لتطوير منح حقوق الامتياز لأعماله الخاصّة بالدّجاج. وبعد أقل من 10 سنوات، بات لدى ساندرز أكثر من 600 امتياز لدجاج كنتاكي في الولايات المتّحدة وكندا. وفي العام 1964، باع حصّته في الشّركة الأميركية لقاء مليوني دولار لمجموعة من المستثمرين بمن فيهم جون براون الابن (الذي أصبح في ما بعد حاكم كنتاكي).
تحت إدارة المالكين الجُدد، شهدت شركة دجاج كنتاكي ازدهارًا سريعًا. وفي العام 1966،طُرحت للاكتتاب العام وأُدرجت في بورصة نيويورك في العام 1969 حيث استحوذت عليها في النهاية شركة بيبسي في 1986. وفي 1997، انفصلت شركة بيبسي عن مطاعم الخدمة السّريعة – بما فيها دجاج كنتاكي – وحوّلتها إلى شركة مطاعم مستقلّة وهي مطاعم تريكون العالمية. وباتت شركة المطاعم هذه (التي تُعرف حاليًّا باسم YUM! Brands, Inc.) الأكبر في العالم من حيث وحدات النّظام التي تضمّ نحو 35000 وحدة منتشرة في أكثر من 100 بلد ومنطقة في العالم.
قبل وفاته إثر إصابته بمرض اللوكيميا- سرطان الدّم- في العام 1980 عن سنّ يناهز الـ 90 عامًا، كان الكولونيل يسافر مسافة 250000 ميلًا في السّنة لزيارة مطاعم دجاج كنتاكي المنتشرة حول العالم.
للأسف. جينا للكاشيرة نستفسر عن حاجة، تكلمنا وهي طفشانة وترجع تقولنا ما تفهموا ؟، ايش المعاملة الزفت هذه، كنت والله ودي أشتري لكني تقرفت ورحت طلبت من البيك، إذا طفشانة لا تشتغلي.
من أسوأ المطاعم في حياتي الحمدلله على النعمة الدجاج مليان زيوت وغير طازج والبطاطس لم تقلى جيدا ولا زالت قاسية من التجميد والخبز ناشف ولا يوجد سلطة ملفوف مع الوجبة
لا يستحق الشراء في نزول مستمر كنتاكي ويعود اكثر السبب الى العاملين في الفروع لا مهنيه ولاىامانه اطلب منه عرض يقوم بتسجيل طلب اخر من تلقاء نفسه وبعدها يقول طلبك غير متوفر. كيف غير متوفر وفي كل مكان اعلانه. اهتمو بفريق عملكم يا كنتاكي قبل كل شئ