Baskin-Robbins

فرع جيد كصاله متوسطه واما منتجات فهم معروفين بجودة منتجاتهم وتنوعها من إيسكريم وكيك وتورت ويشتركون معظم الفروع لديهم في عدم توفيرهم كوادر تماثل مستواهم فأغلبهم تعاملهم غير مهني وتشعر بأنهم غير مدركين ان واجبهم الابتسام في وجه العملاء والترحيب بهم وحسن التجاوب معهم فتجد أغلبهم مكفهرين لايسمع لك إلا بعد ضغط منك وتشديدك على عدم قبول هذه المعامله ومن انك ستصعد ذلك لمسئوليه فتجده عاد عن ماهو عليه وحسن من أسلوبه وهذا أمر يستغرب له إلا يوجد تدريب لهم ومتابعه وتأكيدات على أهمية هذا الجانب ونحن نثق ان مرجعهم والملاك لايعلمون عن ذلك السلوك من معظم كوادرهم إلا من رحم ربي ولابد من التشدد في ذلك فهذا غير لائق وقد يصل للشركه الأم في يوم ما

عندهم عروض اليوم الوطني تاخذ ٢ كاسة ابو ربع او نص او كيلو تاخذ الثالث مجانا

الحقوا عليهم

خدمة سريعة وايس كريم مميز به أيضا انواع من التورتات. فقط اسعارهم شوية غالية تبداء اسعار الايسكريم من ١٠ ريال فاعلي

اخلاق العامل الأجنبي شينة ما رضي يدخلنا الظهر يقول طلعي توكلنا الي خص ولدي و لمن وريته زعل و بعدين قاس الحرارة مع الظهر يقول مرتفعة طيب ظهر و شمس طبيعي بتطلع مرتفعة درجة واحدة

الايسكريم ممتاز ولكن الاسعار مبالغ فيها صراحة
والان مع التشديد بسبب الكورونا مايخلوك تدخل المحل تطلب وانت برا

اول ما وصلت الساعة ١١: ١٤ قام خرج و قفل الباب و قلي دقيقة و قعدت ١٠ دقايق استنا ، بعدين جا عامل النضافة و زهملي هوا ولا ما كان حيجي الرجال شكلو.

الايسكريم لذيذ بس للاسف الخدمة من فرع الى فرع تختلف وماعرف سبب زعل الموظف لمن اطلب منه الفاتورة او يكون مافي ورق بالجهاز واجهتني هالمشكله ٣ مرات حتى صرت استغرب هل فعلا صدفه او حركة مقصوده

باسكن روبنز لا يعلى عليه. لكن مشكلته موظف واحد ويتأهل في الخدمة لان الطلب أكثر من العمال ياليت يحسنون من خدمتهم لان باسكن ماركه مميزة

غني عن التعريف و لكن الواجب أن يخصص فروع تفتح الى الصباح و أن يكون عند اتخاذ ذلك اغلاق للأبواب الرئيسية و توفير شباك مبيعات و موظف أمن ؛ لأن الفروع تغلق في أيام الاجازات في وقت يعتبر مبكر للكثير من الأشخاص و السائحين الذين يحبون السهر و بالتالي يحرمون من الحصول على ما يريدون لاغلاق المكان مبكرا.

المكان مقفل اليوم قبل الصلاة بنصف ساعه واتصلت على الشركة مايردو فيه تفريط عندكم بالعمل شوفو موظفينكم نصك مشوار من اخر الدنيا ونجي نحصل المحل مقفل والموظف شارد على حساب مصالح الناس