اول شي قبل اي حاجه انا من محبين برجر كنج من التسعينات وبقوة. لكن انا اتعجب من هالادارة التشغيليه الفاشله في كل الفروع وباختلاف الفروع والمناطق النظافه ماينص صفر صفر مكعب. الصواني اللي يتم تقديم الوجبات للعملاء لما تمسح عليها بمنديل بالاطراف ترى القذارة المتراكمه والله الى حد السواد الحمام اعزكم الله قذر قذر وراحته وكأنه رائحة مجاري اوحمامات الهوملس النظافه معدومه بنسبة ٢٠٠% اقسم بالله يعز علي اللي راح اقوله لما كان بالعماله الفلبينية عند زيارته تحس انك داخل منشأة صحيه من النظافه والرائحه الطيبه والزجاج الخارجي كأنه مرآة يلمع من النظافه والاكل مختلف كلياً واتوقع انه قديم. وثانيا اين صحة البيئة بأمانة الاحساء اللي تبعد عن هالمطعم بأقل من ٩٠ متر لما لا تفتش وتعاقب المقصر تخيل ان الاطفال بعد ما وصل اكلهم تركو كل شي وقالو نبي نطلع من هنا. ولك ان تتخيل الفشل المتراكم من كل نواحي هالبراند الغذائي العريق بيد هالفشله اللي ماسكينه
لاتنسى اسم الله تذكره قبل الأكل والأكل والشرب باليد اليمين ولا تنسى تتذكر نعمة الله على عباده حيث خلق لهم كل شيء يحتاجونه. انظر الى الدقيق من اين اتي وكذلك اللحم الذي تأكله. وتفكر في هذه البهيمة ، لولا أن الله تعالى سخرها لبني آدم والا لم يستطع أن يأكلها أو يتناول شي منها. تفكر أخي في الله ، أختي في الله ، في هذه البهيمة لو توحشت على الانسان ، فهل سيستطيع التغلب عليها ؟ طبعا لن يستطيع الا بالبنادق والرشاشات ، لأن هيئتها وضخامتها وقوة تحملها تحولان دون السيطرة عليها الا بالقوة النارية الرادعة. فلنكرر دائما وابدا. الحمد لله الذي اطعمنا وسقانا وآوانا وجعلنا مسلمين. الفرق هنا بين الكافر والمسلم أن الكافر يأكل كما تأكل الأنعام ولا يعبد الله تعالى أما المسلم فهو يأكل ويتقوى لكي يطيع ربه الله تعالى وخالقه ورازقه عزوجل.