من قديم كانت البوفية المفضلة عندي وكان شغلهم احتراف ونظافة (ايام الاتراك) الآن سيء جدا الخبز يتفتت البيض ساج الدجاج الله يعز النعمة ماينذاق المعلم ماهو مزبوووووط والبنقال فيهم شوفة نفس سيء للأسف
كنت من عشاق هذه البوفيه من سنوات طويله تزيد على العشرين سنه تتميز باطلالتها الجميله على الجزء المغربي من مدينة أبها قبل أن تتغير ببناء العمائر والبنايات من حولها كان المكان هادى ومريح وكان مستواها زمان رائع ايام محمد التركي وأعتقد أنه غادر الان وتغيرت العماله حسب ما سمعت عموما كان لها ذكريات جميله زمان
كان كويس زمان وتغير المعلم صارت خدمة سيئة يحسسني اني جاي بيته وكلام وصخ وبذيء وقلال حياء واضح ان البوفية فيها تستر ومافيه كفيل يادبهم وحرامية فالاسعار اذا حاسبت شبكة او طلبت من السيارة
أسواء عماله قابلتهم في حياتي خاصة اللي يأخذون الطلبات في السيارة تعاملهم جدا سيء بعد ما انتظرت في السيارة ربع ساعه امام المحل وماقدرت انزل اطلب داخل المحل لأن مافيه مواقف بسبب الزحمه دقيت بوري وزعل قال انتظر دقيقه قلت طيب وانتظر عشر دقايق وادق بوري مره ثانيه ويرفع صوته قال خلاص انزل خذ الطلب بنفسك
تم تعديل تقييمي السابق من سنتين: للأسف حالياً تغير للأسواء. زيادة أسعار. كوب شاهي ب ٣ ريال وفوقها ماينذاق! تعامل سيئ من بعض العمالة وبالذات الكاشير السعودي سيئ ماباقي الا شوي ويتضارب معي عشان سألته له هل فيه تونه؟ يرد وينافخ ويقول المنيو مكتوب فيه تونه؟؟؟ للأسف يا قهوة المساء زعلتوني وآخر مره أجيكم والله لايذلنا
ازور البوفية من قرابة السبع سنوات ، من ايام الشايب التركي وولده علي كان مستوى البوفيه عالي جداً إلى ان تدخلوا العمالة البنقاليه الحقيقة ان ابو شامه ممتاز لكن العمالة اللي معه يسيؤون الى اسم هذة البوفية التي اصبحت احد معالم المدينة فبعد ان اخروجوا الاتراك بدأوا بالتهاون وعدم الإنضباط في العمل فتدنت الجودة وسائت الخدمة وساؤوا عملاً ،أعتقد والله العالم انها ستقفل بعد سنه على الأكثر إن لم نرى نقله نوعيه على جميع الاصعدة والمستويات كثروا المنافسين وزادت المنافسة على لقب أعظم بوفية بمدينة أبها فيّا ترَى من سيتربع على هذا العرش!
ممتازين وسريعين خدمة سيارات عن طريق الموظفين لديهم انواع البيض والدجاج واللحم المفروم والكبدة والجبن الشاي ٣ انواع والحليب المكان مزدحم في الصباح لأجل الموظفين يوجد طاولات ومقاعد افراد فقط المواقف قليلة
وجبات إفطار لابئس لحد اشتريت منه شكوكا وكانت بالطماط كمايطبخها اليمنيين واشتريت منه مقلقل دجاج فهي مفتته بطريق جميله ولكن مغرقة بالطماط كما يفعل اليمنى ويولد لحم مقلقل بقري لم أجربه، وأما شاي البخار فروعه، العامل سوري في الزيارة السابقة كما فض عليظ التمامل وفي زيارتي هذه كان أكثر هدوء
بوفيه مشهوره عند اغلب الشباب ولا اعلم لماذا لانه ليس هناك شيء مميز عن بقية البوفيات وتعامل الاتراك الذين في المحل للأسف لايرقى إلى المستوى المطلوب وحتى عمال تقديم الطلبات كأنهم يصدقون عليك وهذا شيء ملاحظ
افضل ساندوشتات لحم وبيرجر في ابها وبسعر معقول والمحل له اكثر من 25 سنه مشكلته ان ليس لديه خطة ليتطور ويتوسع وبدأ يختفي تدريجيا بسبب البنايات التي حواليه فلو يتخذ قرار جرئ بالانتقال لمكان اوسع سيكون حل مثالي